سفينة التحقيق والتفتيش التى تبحر الآن فى بحر الفساد، تستهلك وقوداً أكبر
حتى تفلح فى مواجهة أمواج السرقة والنصب والإهدار والبيزنس المخلوط بالسياسة
ومن المؤكد أن كل محقق أو قاضى على ظهر تلك السفينة يعيش الآن حائراً ومدهوشاً ومصدوماً
من كم البلاغات والمستندات التى تثبت سرقة المليارات وآلاف الأفدنة التابعة للدولة.
سبحان المعز المذل
قُلِ اللَّهُمَّ مَالِكَ الْمُلْكِ تُؤْتِي الْمُلْكَ مَنْ تَشَاءُ وَتَنْزِعُ الْمُلْكَ مِمَّنْ تَشَاءُ وَتُعِزُّ مَنْ تَشَاءُ وَتُذِلُّ مَنْ تَشَاءُ بِيَدِكَ الْخَيْرُ إِنَّكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ
(26)