يمكن تكون دى خامس مرة تقريباً أقراء فيها هذا الموضوعوفى كل مره أفكر فى كتابة ردولاكنى أجد أن ما أفكر فيه أقل من أن يكون رداً على هذا الموضوعوما يجول فى خاطرى فى كل مره أغنيه الفنان السعودى محمد عبدهالأماكن الاماكن كلها مشــتاقة لك والعيون اللي انرسم فيها خيالك
والحنين اللي سرى بروحي وجالك
ماهو بس انا حبيبي
الاماكن كلها مشتاقة لك
*
كل شي حولي يذكرني بشيء
حتى صوتي وضحكتي لك فيها شيء
لو تغيب الدنيا عمرك ما تغيب
شوف حالي آه من تطري علي
الاماكن كلها مشتاقة لك
*
الاماكن اللي مريت انت فيها
عايشة بروحي وابيها
بس لكن ما لقيتك..
جيت قبل العطر يبرد
قبل حتى يذوب في صمتي الكلام
واحتريتك..
كنت اظن الريح جابت
عطرك يسلم علي
كنت اظن الشوق جابك
تجلس بجنبي شوي
كنت اظن.. وكنت اظن
وخاب ظني
ومابقى بالعمر شيء
واحتريتك..
الاماكن كلها مشتاقة لك.
*
المشاعر في غيابك ذاب
فيها كل صوت
والليالي من عذابك
عذبت فيني السكوت
وصرت خايف لا تجيني
لحظة يذبل فيها قلبي
وكل اوراقي تموت
آه لو تدري حبيبي
كيف ايامي بدونك
تسرق العمر وتفوت
الامان وين الامان
وانا قلبي من رحلت
ماعرف طعم الامان
وليه كل ماجيت اسأل
ها المكان
اسمع الماضي يقول
ماهو بس أنا حبيبي
الاماكن كلها مشتاقة لك
دعــــواتى لكِ بكــــــــل خيــــــــــــــــــر
و
دائمـــــــــاً وأبـــــــــــــداً
مـــــع
أرق تحيـــــــاتى
محمد رفاعى