منتدى كفرنعمان
معاصي القلوب أشد خطرًا من معاصي الجوارح Mmx57181

اهلا ومرحبا بك عزيزى الزائر
برجاء الدخول اذا كنت عضو ونتشرف بتسجيلك
لو كنت زائرا انضم الينا ولك التحية

معاصي القلوب أشد خطرًا من معاصي الجوارح ThanksSparkle
منتدى كفرنعمان
معاصي القلوب أشد خطرًا من معاصي الجوارح Mmx57181

اهلا ومرحبا بك عزيزى الزائر
برجاء الدخول اذا كنت عضو ونتشرف بتسجيلك
لو كنت زائرا انضم الينا ولك التحية

معاصي القلوب أشد خطرًا من معاصي الجوارح ThanksSparkle
منتدى كفرنعمان
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


افتح قلبك نور منتداك اطلق قلمك واحنا معاك
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
ادارة المنتدى ترحب بكل الاعضاء الجدد نتمنى ان تفيدو وتستفيدوا بيننا

 

 معاصي القلوب أشد خطرًا من معاصي الجوارح

اذهب الى الأسفل 
+2
ابوغاده
ابونجا
6 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
ابونجا
ف
ف
ابونجا


معاصي القلوب أشد خطرًا من معاصي الجوارح 3dflag13
ذكر
عدد المساهمات : 188
نقاط : 270
تاريخ التسجيل : 19/10/2010
الاوسمة : معاصي القلوب أشد خطرًا من معاصي الجوارح New-style-ws-219902d594

معاصي القلوب أشد خطرًا من معاصي الجوارح Empty
مُساهمةموضوع: معاصي القلوب أشد خطرًا من معاصي الجوارح   معاصي القلوب أشد خطرًا من معاصي الجوارح Emptyالإثنين ديسمبر 13, 2010 9:46 pm

معاصي القلوب أشد خطرًا من معاصي الجوارح
كثير من الناس لا يكادون يعرفون من المعاصي والذنوب إلا ما يدركه الحس، وما يتعلق بالجوارح الظاهرة، من معاصي الأيدي والأرجل، والأعين والآذان، والألسنة والأنوف، ونحوها مما يتصل بشهوتي البطن والفرج، والغرائز الدنيا للإنسان.
ولا يكاد يخطر ببال هؤلاء: الذنوب والمعاصي الأخرى التي تتعلق بالقلوب والأفئدة، والتي لا تدخل -فيما تراه الأبصار- أو تسمعه الآذان، أو تلمسه الأيدي، أو تشمه الأنوف، أو تتذوقه الألسنة.
معاصي الجوارح
في القسم الأول تقع معاصي العين من النظر إلى ما حرم الله من العورات، ومن النساء غير المحارم. ومعاصي الأذن من الاستماع إلى ما حرم الله من آفات اللسان؛ فالمستمع شريك المتكلم.
ومعاصي اللسان من الكلام بما حرم الله من الآفات التي بلغ بها الإمام الغزالي عشرين آفة؛ من الكذب والغيبة والنميمة والسخرية واليمين الفاجرة والوعد الكاذب والخوض في الباطل والكلام فيما لا يعني وقذف المحصنات الغافلات المؤمنات وشهادة الزور والنياحة واللعن والسب... إلخ.
ومعاصي اليد من البطش والضرب بغير حق، والقتل، ومصافحة أعداء الله، وكتابة ما لا يجوز كتابته، مما يروج الباطل أو يشيع الفاحشة، وينشر الفساد. ومعاصي الرجل من المشي إلى معصية الله، وإلى زيارة ظالم أو فاجر، ومن السفر في إثم وعدوان. ومعاصي الفرج من الزنا وعمل قوم لوط، وإتيان امرأته في دبرها، أو في المحيض، وهو أذى كما قال الله.
ومعاصي البطن من الأكل والشرب مما حرم الله، مثل أكل الخنزير، وشرب الخمر، وتعاطي المخدرات، وتناول التبغ (التدخين) وأكل المال الحرام من الربا، أو الميسر، أو بيع المحرمات، أو الاحتكار، أو قبول الرشوة أو غيرها من وسائل أكل مال الناس بالباطل.
المعاصي المهلكة
وهذه الأعمال كلها محرمات ومعاص معلومة، وبعضها يعتبر من عظائم الآثام، وكبائر الذنوب، ولكنها جميعًا تدخل في المعاصي الظاهرة، أو معاصي الجوارح، أو ظاهر الإثم، والمسلم مأمور أن يجتنب ظاهر الإثم وباطنه جميعًا، كما قال تعالى: {وَذَرُوا ظَاهِرَ الإِثْمِ وَبَاطِنَهُ إِنَّ الَّذِينَ يَكْسِبُونَ الإِثْمَ سَيُجْزَوْنَ بِمَا كَانُوا يَقْتَرِفُونَ} (الأنعام: 120).
بل إن المعاصي الباطنة أشد خطرًا من المعاصي الظاهرة، وبعبارة أخرى: معاصي القلوب أشد خطرًا من معاصي الجوارح، كما أن طاعات القلوب أهم وأعظم من طاعات الجوارح؛ حتى إن أعمال الجوارح كلها لا تقبل إلا بعمل قلبي، وهو النيِّة والإخلاص.
ونقصد بمعاصي القلوب ما كانت آلته القلب؛ مثل: الكبر، والعجب، والغرور، والرياء، والشح، وحب الدنيا، وحب المال والجاه، والحسد، والبغضاء، والغضب... ونحوها مما سماه الإمام الغزالي في "إحيائه": المهلكات، أخذًا من الحديث الشريف: "ثلاث مهلكات: شح مطاع، وهوى متبع، وإعجاب المرء بنفسه".
وإنما اشتد خطر هذه المعاصي والذنوب لعدة أمور:
أولها: أنها تتعلق بالقلب، والقلب هو حقيقة الإنسان؛ فليس الإنسان هو الغلاف الجسدي الطيني الذي يأكل ويشرب وينمو، بل هو الجوهرة التي تسكنه، والتي نسميها: القلب أو الروح أو الفؤاد، أو ما شئت من الأسماء. وفي هذا قال عليه الصلاة والسلام: "ألا إن في الجسد مضغة، إذا صلحت صلح الجسد كله، وإذا فسدت فسد الجسد كله؛ ألا وهي القلب" (متفق عليه، عن النعمان بن بشير). وقال: "إن الله لا ينظر إلى أجسامكم وصوركم، ولكن ينظر إلى قلوبكم وأعمالكم" (رواه مسلم).
وجعل القرآن أساس النجاة في الآخرة هو سلامة القلب، كما قال تعالى على لسان إبراهيم: {وَلا تُخْزِنِي يَوْمَ يُبْعَثُونَ * يَوْمَ لا يَنْفَعُ مَالٌ وَلا بَنُونَ * إِلا مَنْ أَتَى اللَّهَ بِقَلْبٍ سَلِيمٍ} (الشعراء: 87 - 89).
وسلامة القلب تعني: سلامته من الشرك جليه وخفيه، ومن النفاق أكبره وأصغره، ومن الآفات الأخرى التي تلوثه، من الكبر والحسد والحقد، وغيرها. وقال ابن القيم: "سلامته من خمسة أشياء؛ من الشرك الذي يناقض التوحيد، ومن البدعة التي تناقض السنة، ومن الشهوة التي تخالف الأمر، ومن الغفلة التي تناقض الذكر، ومن الهوى الذي يناقض التجريد والإخلاص".
ثانيها: أن هذه الذنوب والآفات القلبية هي التي تدفع إلى معاصي الجوارح؛ فكل هذه المعاصي الظاهرة إنما يدفع إليها: اتباع الهوى، أو حب الدنيا، أو الحسد، أو الكبر، أو حب المال والثروة، أو حب الجاه والشهرة... أو غير ذلك.
حتى الكفر نفسه، كثيرًا ما يدفع إليه الحسد كما حدث لليهود؛ فقد قال تعالى: {وَدَّ كَثِيرٌ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ لَوْ يَرُدُّونَكُمْ مِنْ بَعْدِ إِيمَانِكُمْ كُفَّارًا حَسَدًا مِنْ عِنْدِ أَنْفُسِهِمْ مِنْ بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُمُ الْحَقُّ} (البقرة: 109).
أو يدفع إليها الكبر والعلو في الأرض، كما قال تعالى عن فرعون وملئه وموقفهم من آيات موسى عليه السلام: {وَجَحَدُوا بِهَا وَاسْتَيْقَنَتْهَا أَنْفُسُهُمْ ظُلْمًا وَعُلُوًّا فَانْظُرْ كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُفْسِدِينَ} (النمل: 14).
أو حب الدنيا وزينتها، كما رأينا ذلك في قصة هرقل ملك الروم، وكيف تبين له صدق الرسول صلى الله عليه وسلم في دعوته، وصحة نبوته، ثم لما هاج عليه القسس غلب حب ملكه على اتباع الحق؛ فباء بإثمه وإثم رعيته.
وإذا نظرت إلى من يقتل نفسًا بغير حق وجدت وراءه دافعًا نفسيًا أو قلبيًا، من حقد أو غضب، أو حب الدنيا؛ حتى إن أول جريمة قتل في تاريخ البشرية كان سببها الحسد، وذلك في قصة ابني آدم {إِذْ قَرَّبَا قُرْبَانًا فَتُقُبِّلَ مِنْ أَحَدِهِمَا وَلَمْ يُتَقَبَّلْ مِنَ الآخَرِ قَالَ لأَقْتُلَنَّكَ قَالَ إِنَّمَا يَتَقَبَّلُ اللَّهُ مِنَ الْمُتَّقِينَ} (المائدة: 27) إلى أن قال تعالى: {فَطَوَّعَتْ لَهُ نَفْسُهُ قَتْلَ أَخِيهِ فَقَتَلَهُ فَأَصْبَحَ مِنَ الْخَاسِرِينَ} (المائدة: 30).
وكذلك كل من ارتكب معصية ظاهرة من شهادة زور أو نميمة أو غيبة أو غيرها؛ فلا بد أن وراء تلك المعاصي شهوة نفسية، وفي هذا جاء الحديث: "إياكم والشح؛ فإنما هلك من كان قبلكم بالشح، أمرهم بالبخل فبخلوا، وأمرهم بالقطيعة فقطعوا، وأمرهم بالفجور ففجروا" (رَواهُ أبو داود وَالحَاكِمُ عن عبد الله بن عمر، كما في صحيح الجامع الصغير 2678).
ثالثها: أن المعاصي الظاهرة التي سببها ضعف الإنسان وغفلته سرعان ما يتوب منها، بخلاف المعاصي الباطنة التي سببها فساد القلوب، وتمكن الشر منها؛ فقلما يتوب صاحبها منها، ويرجع عنها. وهذا هو الفارق بين معصية آدم، ومعصية إبليس. معصية آدم كانت معصية جارحة حين أكل من الشجرة، ومعصية إبليس كانت معصية قلب، حين أبى واستكبر، وكان من الكافرين.
معصية آدم كانت زلة عارضة نتيجة النسيان وضعف الإرادة، أما معصية إبليس فكانت غائرة متمكنة، ساكنة في أعماقه.
لهذا ما أسرع ما أدرك آدم خطأه واعترف بزلته، وقرع باب ربه نادمًا تائبًا هو وزوجته: {قَالا رَبَّنَا ظَلَمْنَا أَنْفُسَنَا وَإِنْ لَمْ تَغْفِرْ لَنَا وَتَرْحَمْنَا لَنَكُونَنَّ مِنَ الْخَاسِرِينَ} (الأعراف: 23). أما إبليس فاستمر في غلوائه، متمردًا على ربه، مجادلا بالباطل، حين قال له: {يَا إِبْلِيسُ مَا مَنَعَكَ أَنْ تَسْجُدَ لِمَا خَلَقْتُ بِيَدَيَّ أَسْتَكْبَرْتَ أَمْ كُنْتَ مِنَ الْعَالِينَ * قَالَ أَنَا خَيْرٌ مِنْهُ خَلَقْتَنِي مِنْ نَارٍ وَخَلَقْتَهُ مِنْ طِينٍ} (سورة ص: 75، 76). ولهذا كانت عاقبة آدم: {فَتَلَقَّى آدَمُ مِنْ رَبِّهِ كَلِمَاتٍ فَتَابَ عَلَيْهِ إِنَّهُ هُوَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ} (البقرة: 37).
وكانت عاقبة إبليس: {قَالَ فَاخْرُجْ مِنْهَا فَإِنَّكَ رَجِيمٌ * وَإِنَّ عَلَيْكَ لَعْنَتِي إِلَى يَوْمِ الدِّينِ} (سورة ص: 77- 78).
رابعًا: وهذه ثمرة للوجوه السابقة، وهو تشديد الشرع في الترهيب من معاصي القلوب، وآفات النفوس لشدة خطرها، كما في قوله عليه الصلاة والسلام: "لا يدخل الجنة من كان في قلبه مثقال ذرة من كبر" (رَواهُ مسلم عن ابن مسعود)، وقوله: "دب إليكم داء الأمم من قبلكم: الحسد والبغضاء، والبغضاء هي الحالقة، لا أقول تحلق الشعر، ولكن تحلق الدين" (رَواهُ البزار عن الزبير بإسناد جيد كما قال المنذري. انظر: المنتقى 1615، والهيثمي 30/8).
وقوله: "لا تغضب" وكررها ثلاثًا، لمن قال له: أوصني (رَواهُ البُخاريُّ عن أبي هريرة). وقوله في الحديث القدسي: "أنا أغنى الشركاء عن الشرك؛ فمن عمل عملا أشرك فيه غيري تركته وشركه" (رَواهُ مسلم عن أبي هُريرةَ وفي معناه عدة أحاديث )، وقوله: "إياكم والشح؛ فإنه أهلك من كان قبلكم حملهم على أن سفكوا دماءهم، واستحلوا محارمهم" (رَواهُ مسلم عن جابر).
منقول عن دكتولر يوسف القرضاوي حفظه الله
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ابوغاده
م.ع
م.ع
ابوغاده


معاصي القلوب أشد خطرًا من معاصي الجوارح 3dflag10
ذكر
عدد المساهمات : 1796
نقاط : 2470
تاريخ التسجيل : 26/08/2009
البرج : السرطان
الاوسمة : معاصي القلوب أشد خطرًا من معاصي الجوارح 1
معاصي القلوب أشد خطرًا من معاصي الجوارح 17410

اضافات
الساعة:

معاصي القلوب أشد خطرًا من معاصي الجوارح Empty
مُساهمةموضوع: رد: معاصي القلوب أشد خطرًا من معاصي الجوارح   معاصي القلوب أشد خطرًا من معاصي الجوارح Emptyالإثنين ديسمبر 13, 2010 10:13 pm

بارك الله فيك اخى العزيز
على ما قدمته لنا من روح عطره معطره بالاحساس والحس على طاعه الله
وما يشمله سطورك من دعوه لتطهير القلوب
وصفائها
نشكرك اخى الغالى على النصائح القيمه
جعلها الله فى ميزان حسناتك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
اميرة الايام
م
م



معاصي القلوب أشد خطرًا من معاصي الجوارح 3dflag21
انثى
عدد المساهمات : 294
نقاط : 374
تاريخ التسجيل : 20/06/2010
الاوسمة : معاصي القلوب أشد خطرًا من معاصي الجوارح Iraqia10

اضافات
الساعة:

معاصي القلوب أشد خطرًا من معاصي الجوارح Empty
مُساهمةموضوع: رد: معاصي القلوب أشد خطرًا من معاصي الجوارح   معاصي القلوب أشد خطرًا من معاصي الجوارح Emptyالثلاثاء ديسمبر 14, 2010 2:19 pm



اشكرك اخي الفاضل ابونجا على كل هذه النصائح المفيدة والرائعة التي تقدمتها لنا

جزاك الله كل الخير

وجعلها الله في ميزان حسناتك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
زهرة الجبل
م
م
زهرة الجبل


معاصي القلوب أشد خطرًا من معاصي الجوارح 3dflag21
انثى
عدد المساهمات : 617
نقاط : 815
تاريخ التسجيل : 16/05/2010
الاوسمة : معاصي القلوب أشد خطرًا من معاصي الجوارح New-style-ws-1134367830
معاصي القلوب أشد خطرًا من معاصي الجوارح Empty

اضافات
الساعة:

معاصي القلوب أشد خطرًا من معاصي الجوارح Empty
مُساهمةموضوع: رد: معاصي القلوب أشد خطرًا من معاصي الجوارح   معاصي القلوب أشد خطرًا من معاصي الجوارح Emptyالثلاثاء ديسمبر 14, 2010 7:01 pm



قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ألا وإن في الجسد مضغة إذا صلحت صلح


الجسد كله وإذا فسدت فسد الجسد كله ألا وهى القلب) متفق عليه.


فالقلب هو الملك المتصرف في باقي الاعضاء عنه تصدر الاوامر بالاهمتام والاصلاح

لذلك كان حري بنا اذا اردنا علاج انفسنا ان نبـــدا

بعلاج هــــــــذا الجهاز العظيم اولا


قال تعالى (يوم لا ينفع مال ولا بنون إلا من أتى الله بقلب سليم) الشعراء 88-89


فالله تبارك وتعالى خلق الانسان من اجل عبادته وذكره وتسبيحه بكرة واصيلا

ولا تصح هـذه العبادة الا من اصحاب القلوب الصافية السليمة

وحتى نضمن صفاء جميع الجوارح لابد من تطهيره من العيوب وتنقيته من الشوائب

وهـذا لـــن يتاتى لنا الا اذا اعترف كل واحد منا


بتقصيره وسعى الى فكاك رقبته من النار ونجى نفسه من العذاب

قال عز وجل : { ومن أراد الآخرة وسعى لها سعيها وهو مؤمن فأولئك كان سعيهم مشكورا }
..
فالاخرة سعي وليس كاي سعي


فما اجمل ان يكون دربنا مكللا بالورود

مليئ بسعادة الـدارين

فلنحاول نزع الشوك من قلوبنا حتى نغرس مكانه ورود


جزاك الله كل الخير اخي الفاضل ابو نجا على الموضوع الطيب


وجعله في ميزان حسناتك



الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ام علي
بــــ
بــــ
ام علي


معاصي القلوب أشد خطرًا من معاصي الجوارح 3dflag10
انثى
عدد المساهمات : 118
نقاط : 155
تاريخ التسجيل : 15/10/2010
البرج : الاسد
الاوسمة : معاصي القلوب أشد خطرًا من معاصي الجوارح Iraqia10

اضافات
الساعة:

معاصي القلوب أشد خطرًا من معاصي الجوارح Empty
مُساهمةموضوع: رد: معاصي القلوب أشد خطرًا من معاصي الجوارح   معاصي القلوب أشد خطرًا من معاصي الجوارح Emptyالثلاثاء ديسمبر 14, 2010 7:42 pm

السلام عليكم
بارك الله فيك اخي علي الموضوع والمعلومات
ان صلاح القلب وسلامتة واستقامتة راس كل خير وسبب كل فلاح في الدنيا والاخرة
كما ان فسادة وقسوتة راس كل شر وسبب كل ضياع
جعلة الله في ميزان حسناتك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ابونجا
ف
ف
ابونجا


معاصي القلوب أشد خطرًا من معاصي الجوارح 3dflag13
ذكر
عدد المساهمات : 188
نقاط : 270
تاريخ التسجيل : 19/10/2010
الاوسمة : معاصي القلوب أشد خطرًا من معاصي الجوارح New-style-ws-219902d594

معاصي القلوب أشد خطرًا من معاصي الجوارح Empty
مُساهمةموضوع: رد: معاصي القلوب أشد خطرًا من معاصي الجوارح   معاصي القلوب أشد خطرًا من معاصي الجوارح Emptyالثلاثاء ديسمبر 14, 2010 10:02 pm

شكرا لكل اخواني الأعزاء الذين مروا عل هذا الموضوع شكر من القلب الي من لاأعرف شخصهم ولكني أحببتهم في الله ومن أعرف أشخاصهم وأحببتهم في الله وأدعو بكل خير لمن كان سببا في فتح هذة النافذة للتواصل والدلالة علي الخير وجعل كل ذالك في ميزان حسنات الجميع
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
هاجر
م.د
م.د
هاجر


معاصي القلوب أشد خطرًا من معاصي الجوارح 3dflag21
انثى
عدد المساهمات : 560
نقاط : 845
تاريخ التسجيل : 02/07/2009
البرج : الحوت
الاوسمة : معاصي القلوب أشد خطرًا من معاصي الجوارح New-style-ws-17a000c490
معاصي القلوب أشد خطرًا من معاصي الجوارح 38769410
معاصي القلوب أشد خطرًا من معاصي الجوارح 17410

اضافات
الساعة:

معاصي القلوب أشد خطرًا من معاصي الجوارح Empty
مُساهمةموضوع: رد: معاصي القلوب أشد خطرًا من معاصي الجوارح   معاصي القلوب أشد خطرًا من معاصي الجوارح Emptyالثلاثاء ديسمبر 21, 2010 3:39 pm

إنها أخي المضغة التي إن صلحت صلح الجسد كله وإن فسدت فسد الجسد كله .
شكرا جزيلا لك و بارك الله فيك على هذه الموعظة البليغة .

"يا مقلب القلوب ثبت قلوبنا على دينك "

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
معاصي القلوب أشد خطرًا من معاصي الجوارح
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» ومن القلوب ما قتل
» أصحاب القلوب الخضراء
» الى القلوب الصافيه ونموزج للاحترام والتوحيد

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى كفرنعمان :: واحة الإسلام :: نفحات ايمانية-
انتقل الى: