<BLOCKQUOTE class="postcontent restore ">يجب على كل اثنين مقبلين على الزواج أن يعرفا أنه لكي ينجح زواجهما هناك عدة أسرار ومهارات ليس من الصعب إتقانها تضمن للعلاقة الزوجية طول العمر وأهمها :
· الحياة الزوجية مؤسسة مشتركة وغالباً ما تكون باختيارهما وعلى الزوجين فعل المستحيل لنجاح تلك الشراكة.
· عدم العناد والإصرار على الرأي ، فبعض التنازلات تفيد في تسيير الأمور.
· التخلص من فكرة أن الاعتذار هو قلة قدر أو إهانة فلا كرامة بين الأزواج.
· يجب على الزوجين أن يسترجعا الذكريات الجميلة بينهما وتذكر محاسن الآخر حتى يتم التغاضي عن الصفات السيئة.
· الحوار والنقاش هو أساس التفاهم بين الزوجين.
· تفهم كلا الطرفين لغضب الآخر حتى لا تتفاقم الأمور وتكبر المشكلة ، فعندما يشد أحدهما على الآخر أن يرخي الحبل لتهدأ الأمور.
· العتاب بين الزوجين دليل المحبة ، كما أن تراكم المضايقات والمواقف من دون حسمها سيجعل الأمور تسوء لأبسط الأسباب مفجرة للموقف.
· تقبل الطرفين لمرضاة الآخر واعتذاره غير مباشر حتى لا تزيد الأمور سوءاً.
· أكبر خطأ يمكن أن تقعي فيه هو محاولتك لأن تشعري شريكك بأنه نعمة لا تقدر بثمن عن طريق انتقادك الدائم للأخريات ، لأنه يراك في هذه الحالة ضعيفة الشخصية غير واثقة من نفسك.
· يعشق الرجل أن يكون محور حياتك ، وفي الوقت نفسه يكره المرأة الشاكية دوماً التي تشعره بمدى حاجتها إليه الناتجة عن ضعفها واتكاليتها.
· ضرورة فهم الطرفين للغة الآخر من أجل نجاح العلاقة فإذا رغبتِ في حوار ناجحمعه فتعلمي لغته.
· أن يحاول كل طرف التأقلم مع عيوب الطرف الآخر.
· إذا أراد كل زوج وفاقاً مع شريكه ، فليحب أبويه ويحترمهما ، ولا يتحدث عنهما بسوء مهما كانت الأسباب.
· الهدية تعمق أواصر المحبة بين الزوجين وكلما كانت الهدية بلا مناسبة كانت أوقع وتأثيرها أقوى.
· الصداقةبين الزوجينتجعل العلاقة الزوجية في حالة وجدانية إيجابية فالصداقة تعني الإحترام المتبادل.
· أثبتي لزوجك دائماً أنك تحتاجين إليه ولرعايته وتذكري أن علاقتك العاطفية مع زوجك أساسها حاجتك إليه فالزوجة تحتاج إلى الحب أكثر من الزوج وهذا يزيد من ثقة الزوج بنفسه.
· تجنبي أن تكوني زوجة سلبية في سلوكك مع زوجك.
· الصراحة مطلوبة مع زوجك.. حتى يعلم عنك كل شيء بطريقة سليمة وهادئة.
· ميزانية البيت.. اجعليها مشاركة مع زوجك ولا تلحي في معرفة كل تفاصيل دخله أو الصرف.
· أن يكون كل طرف مستعد أن يبحث عن حلول وسط لإصلاح أسلوب حياتهما لتلبية حاجات الطرف الآخر فدرجة ما من المرونة ضرورية فمن غير الممكن أن نجد في شخص واحد كل الصفات التي نحبها.
· من المهم أن تكون لكل من الزوجين اهتماماته الخاصة ولكن دون أن يضايق الطرف الآخر بتخصيص وقت لها يفوق الوقت الذي يقضيه مع شريك الحياة.
· على الزوجين مراجعة خططهما المستقبلية باستمرار فلا يستطيع أي زوجين أن يستمرا في الحياة معاً لو تضاربت أهدافهما فأهم عنصر من عناصر طول عمر العلاقة الزوجية ، أن يكون طموح الزوجين واحداً. </BLOCKQUOTE>